طرق التدريس تصنيف طرائق التدريس
صفحة 1 من اصل 1
طرق التدريس تصنيف طرائق التدريس
تعتبر طريقة التدريس أكثر عناصر المنهج تحقيقا للأهداف التربوية التعليمية حيث أنها تحدد دور كل من المعلم والمتعلم في العملية التعليمية ، كما أنها تحدد الأساليب الواجب اتباعها ووسائل الاتصال التعليمية المطلوب استخدامها ، والأنشطة التي يفترض القيام بها وذلك لتحقيق الأهداف المنشودة من التدريس .
وتتعدد طرق التدريس وأساليبه ، ويمكن اختصارها في ثلاث أنماط حسب دور كل من المعلم والمتعلم:
1.الطريقة التي يركز فيها النشاط على جهد المعلم وحده :
ويكون للمعلم دورا محوريا فيها ( التخطيط – التنفيذ – المتابعة ) ويكون دور المتعلم هو المتلقي السلبي ويتم التركيز فيها على النواتج المعرفية ( الحقائق والمفاهيم ) وتتركز على طريقة المحاضرة أو الطريقة الإلقائية التقليدية والتي تركز على نقل المعلومات وشرحها وتبسيطها وتفسيرها ( وتسمى كذلك بطريقة التدريس المباشر)
2.الطريقة التي يشارك فيها التلميذ معلمه بعض المسئولية :
وتقوم على مشاركة المتعلم في عملية التعلم مشاركة نشطة ويلعب المعلم دورا نشطا في تيسير عملية التعلم . ( و تسمى كذلك بطرق التدريس الموجهة ) ومن هذه الطرق :
الطريقة الحوارية ( المناقشة )
العروض العلمية
الطريقة الاستقرائية
الطريقة الاستنباطية ( القياسية)
الطريقة
طريقة حل المشكلات
طريقة الاكتشاف الموجهة
3.الطريقة التي يتحمل فيها التلميذ معظم المسئولية :
حيث يتاح للمتعلم تعليم نفسه بنفسه وفقا لاستعداداته وقدراته وذلك من خلال أساليب التعلم الذاتي المتعددة ( وتسمى كذلك بطرق التدريس غير المباشرة ) ومن هذه الطرق :
طريقة الاكتشاف الحر ( الطريقة التنقيبية أوالكشفية )
الحقائب التعليمية
التعليم البرنامجي والحاسب الآلي
الطريقة التجريبية
أولا : الطريقة التي يركز فيها النشاط على المعلم وحده
الطريقة الإلقائية :
وسميت هذه الطريقة بهذا الاسم ، لأن المعلم يعد نظريا الحقائق والمعلومات ويسردها لطلابه ويكون صوته المسموع فقط وسيلة التعلم ، و تشمل طريقة الشرح والطريقة الوصفية .
ويمتاز الإلقاء الجيد ، وبتأثير حركات ( تمثيل ) المعلم ونبرات صوته بشد وتركيز انتباه الطلاب ، ويلجأ المعلمون الجدد إلى هذه الطريقة لرغبتهم في إعطاء كل ما حضروه للدرس ، وهذه الطريقة تفيد الأطفال الصغار ( رياض الأطفال و الأول والثاني ابتدائي ) وخاصة وأنهم لا يجيدون القراءة والكتابة ، فهي تناسبهم في سرد الحكايات والقصص وشرح بعض الأحداث في البيئة وكذلك وصف المشاهدات التي تفيدهم في تكوين الأفكار حول موضوع ما في الدرس .
وهذه الطريقة تفيد المعلم الذي لا يتقيد بحرفية الكتاب ، فيمكنه أن يطيل أو يختصر .
من عيوب هذه الطريقة في مراحل التعليم التالية لمرحلة رياض الأطفال والابتدائي أنها تسبب السأم والملل والبعد عن التفكير ، لأن الطالب ملزم بمتابعة معلمه فيما يقدمه من معلومات كثيرة شفويا فيكون تركيزه منصب على المتابعة فقط .
ويطلق أحيانا على الطريقة الإلقائية مصطلح طريقة المحاضرة ، ويقصد بها العرض الشفوي دون مناقشة ، وعدم إشراك الحاضرين مع المحاضر وعليهم الاستماع وتدوين الملاحظات وفهم ما يقال دون السماح لهم بالسؤال أثناء التحاضر ولذلك تناسب الطريقة الطلاب الذين يبحثون عن م عارف ومعلومات يصعب عليهم جمعها من مراجع كثيرة .
الخبرة المباشرة
اقتراحات لتحسين طريقة المحاضرة
☼ أن يبذل المعلم ( المحاضر ) غاية جهده لكي يكون محاضرا ناجحا فيصل بمحاضرته إلى أقصى درجة ممكنة من الفاعلية
☼ أن يكون نطقه للألفاظ واضحا وأن يتأكد من أن كل طالب في الفصل يسمعه
☼ أن يشيع صوته الثقة بين طلابه والسيطرة عليهم وألا يتكلم على وتيرة واحدة بل يغير من نبرات صوته ، يعلى فيه ويخفض ليؤكد النقاط الهامة
☼ يفرق بين ما هو مهم وما هو أهم
☼ إبراز النقاط الأساسية في الموضوع ويعرض المبادئ الهامة في مواقف متعددة ومتنوعة
☼ لا ينتقل من مبدئ إلى آخر إلا بعد أن يكون قد مهد لهذا الإنتقال تمهيدا كافيا
☼ الاستعانة بالسبورة وبيان تسلسل العرض والتسجيل المنظم للمفاهيم الأساسية للموضوع على أن يراه المستمع كاملا ، وكذلك الرسوم التوضيحية وقائمة بالألفاظ والتعبيرات العلمية الجديدة إلى غير ذلك من المعينات على الفهم والإيضاح
☼ ألا يتردد المعلم ( المحاضر ) في التوقف عن متابعة المحاضرة إذا رأى ملامح الحيرة أو عدم الفهم على أوجه المستمعين فيتوقف ليسأل ويناقش ويوضح إلى انتزول الصعوبة ويتضح الغموض
☼ استخدام الوسائل السمعية والبصرية في المحاضرات يساعد على تعويض بعض نواحي القصور في اللغة كوسيلة لتكوين المدركات ( المحسوسات ) والصور الذهنية ولذلك فللمصورات والشفافيات والعروض العملية والنماذج والمجسمات وغيرها من الوسائل التعليمية أهميتها اثناء المحاضرة
☼ توفير جو الإرتياح في المحاضرة يشيع البهجة في نفوس المستمعين ويجعلهم أكثر تقبلا ويجعل المواقف التعليمية أجود توصيلا للتعليم والتعلم
في دولة الكويت لا تفي طريقة المحاضرة باهداف تدريس العلوم حيث تؤكد الأهداف على الإهتمام بالجانب العملي في تدريس العلوم حتى يبقى نمو جانب النفس حركي مع جوانب النمو الأخرى المطلوبة في المتعلم وتؤكد كذلك بالإهتمام بالإختبارات العملية ومتابعة مهارات التداول والتعرف مبكرا من مراحل التعليم الأولى .
ثانيا : الطريقة التي يشارك فيها التلميذ معلمه بعض المسئولية
طريقة المناقشة ( الحوار ) كأحد طرائق التدريس :
1.الخطوات الصحيحة لنجاح اسلوب المناقشة
2.خواص اسئلة المناقشة
3.مميزات طريقة المناقشة
4.عيوب طريقة المناقشة
5.مقترحات لتحسين طريقة المناقشة
6.الاعتبارات الواجب مراعاتها عند استخدام طريقة المناقشة
7.واقع الخبرة الميدانية
أولا:الخطوات الصحيحة لنجاح اسلوب المناقشة :
1.التعرف على الخبرات المعرفية السابقة للطلاب كاساس للمناقشة
2.اثارة اهتمام الطلبة بموضوع الدرس
3.التوجيه للبحث عن مشكلة وتفسير البيانات والنتائج وذلك بطرح الأسئلة التفسيرية ومناقشتها
4.وقوف المعلم على مدى تتبع الطلاب لنقاط الدرس وذلك بطرح الأسئلة للتأكد
ثانيا : خواص اسئلة المناقشة :
يجب أن تدور الأسئلة حول ما يلي :
1.حقائق سبق للطلاب تعلمها
2.حول مشكلات نحو حلها
3.تتحدى تفكير الطلاب شريطة أن تكون في مستواهم العقلي
4.تتضمن اسئلة للرأي الحر
مميزات طريقة المناقشة :
1.الطالب محور العملية التعليمية
2.مفيدة للعلم بـ Feed back كأساس للتعلم
3.اثارة اهتمام الطلبة بموضوع الدرس
4.تعتمد اسلوب الفهم وليس الحفظ والاستظهار
5.تقيس مستويات عقلية اعلى مستوى التذكر
6.تقر الفروق الفردية لإعتمادها الجوانب النفس حركية والمعرفية والوجدانية
7.يعتمد اسلوب التطبيق العملي لزيادة فهم الطلاب
عيوب طريقة المناقشة :
1.قد تسبب الفوضى
2.لا تعطي للمدرس الفرصة لإجراء بعض التطبيقات العملية لضيق الوقت وانشغال المدرس بالرد على الإجابة على أسئلة الطلاب
3.مناقشات فرعية تخرج المعلم والطلاب عن موضوع الدرس
4.قد يوزع المعلم أسئلته دون تخطيط ويوزع الأسئلة توزيع غير عادل
مقترحات لتحسين طريقة المناقشة :
1.تحديد وقت معين لسئلة الطلاب وتقديم اجابات مختصرة نموذجية
2.يدرك المعلم كيف ومتى يسأل الطلاب
3.ضبط المعلم سلوكيات الطلاب
4.طرح أسئلة متنوعة تناسب مستوياتهم التعليمية
5.المشكلات العلمية مناسبة لمستوى قدرات الطلاب
6.يصاحبها وسائل لإيضاح وتجارب حتى لا تعتمد على الناحية اللفظية فقط
الاعتبارات الواجب مراعاتها عند استخدام طريقة المناقشة :
1.توجيه السؤال لجميع الطلاب دون طالب والاهتمام بجميع الطلاب
2.الاهتمام بالصياغة الدقيقة للأسئلة لا تحتمل أكثر من إجابة
3.عدم الاستهزاء بالإجابات الخاطئة للطلاب
4.الاستعانة بالوسائل التعليمية الخاصة بموضوع الدرس لزيادة فهم الطلاب وخاصة التجارب العملية
5.يفضل استخدام الأسئلة التي تحتاج إلى اجابة مفتوحة و تشجع الطلاب على التفكير وربط المفاهيم المتعلقة بالموضوع
وتتعدد طرق التدريس وأساليبه ، ويمكن اختصارها في ثلاث أنماط حسب دور كل من المعلم والمتعلم:
1.الطريقة التي يركز فيها النشاط على جهد المعلم وحده :
ويكون للمعلم دورا محوريا فيها ( التخطيط – التنفيذ – المتابعة ) ويكون دور المتعلم هو المتلقي السلبي ويتم التركيز فيها على النواتج المعرفية ( الحقائق والمفاهيم ) وتتركز على طريقة المحاضرة أو الطريقة الإلقائية التقليدية والتي تركز على نقل المعلومات وشرحها وتبسيطها وتفسيرها ( وتسمى كذلك بطريقة التدريس المباشر)
2.الطريقة التي يشارك فيها التلميذ معلمه بعض المسئولية :
وتقوم على مشاركة المتعلم في عملية التعلم مشاركة نشطة ويلعب المعلم دورا نشطا في تيسير عملية التعلم . ( و تسمى كذلك بطرق التدريس الموجهة ) ومن هذه الطرق :
الطريقة الحوارية ( المناقشة )
العروض العلمية
الطريقة الاستقرائية
الطريقة الاستنباطية ( القياسية)
الطريقة
طريقة حل المشكلات
طريقة الاكتشاف الموجهة
3.الطريقة التي يتحمل فيها التلميذ معظم المسئولية :
حيث يتاح للمتعلم تعليم نفسه بنفسه وفقا لاستعداداته وقدراته وذلك من خلال أساليب التعلم الذاتي المتعددة ( وتسمى كذلك بطرق التدريس غير المباشرة ) ومن هذه الطرق :
طريقة الاكتشاف الحر ( الطريقة التنقيبية أوالكشفية )
الحقائب التعليمية
التعليم البرنامجي والحاسب الآلي
الطريقة التجريبية
أولا : الطريقة التي يركز فيها النشاط على المعلم وحده
الطريقة الإلقائية :
وسميت هذه الطريقة بهذا الاسم ، لأن المعلم يعد نظريا الحقائق والمعلومات ويسردها لطلابه ويكون صوته المسموع فقط وسيلة التعلم ، و تشمل طريقة الشرح والطريقة الوصفية .
ويمتاز الإلقاء الجيد ، وبتأثير حركات ( تمثيل ) المعلم ونبرات صوته بشد وتركيز انتباه الطلاب ، ويلجأ المعلمون الجدد إلى هذه الطريقة لرغبتهم في إعطاء كل ما حضروه للدرس ، وهذه الطريقة تفيد الأطفال الصغار ( رياض الأطفال و الأول والثاني ابتدائي ) وخاصة وأنهم لا يجيدون القراءة والكتابة ، فهي تناسبهم في سرد الحكايات والقصص وشرح بعض الأحداث في البيئة وكذلك وصف المشاهدات التي تفيدهم في تكوين الأفكار حول موضوع ما في الدرس .
وهذه الطريقة تفيد المعلم الذي لا يتقيد بحرفية الكتاب ، فيمكنه أن يطيل أو يختصر .
من عيوب هذه الطريقة في مراحل التعليم التالية لمرحلة رياض الأطفال والابتدائي أنها تسبب السأم والملل والبعد عن التفكير ، لأن الطالب ملزم بمتابعة معلمه فيما يقدمه من معلومات كثيرة شفويا فيكون تركيزه منصب على المتابعة فقط .
ويطلق أحيانا على الطريقة الإلقائية مصطلح طريقة المحاضرة ، ويقصد بها العرض الشفوي دون مناقشة ، وعدم إشراك الحاضرين مع المحاضر وعليهم الاستماع وتدوين الملاحظات وفهم ما يقال دون السماح لهم بالسؤال أثناء التحاضر ولذلك تناسب الطريقة الطلاب الذين يبحثون عن م عارف ومعلومات يصعب عليهم جمعها من مراجع كثيرة .
الخبرة المباشرة
اقتراحات لتحسين طريقة المحاضرة
☼ أن يبذل المعلم ( المحاضر ) غاية جهده لكي يكون محاضرا ناجحا فيصل بمحاضرته إلى أقصى درجة ممكنة من الفاعلية
☼ أن يكون نطقه للألفاظ واضحا وأن يتأكد من أن كل طالب في الفصل يسمعه
☼ أن يشيع صوته الثقة بين طلابه والسيطرة عليهم وألا يتكلم على وتيرة واحدة بل يغير من نبرات صوته ، يعلى فيه ويخفض ليؤكد النقاط الهامة
☼ يفرق بين ما هو مهم وما هو أهم
☼ إبراز النقاط الأساسية في الموضوع ويعرض المبادئ الهامة في مواقف متعددة ومتنوعة
☼ لا ينتقل من مبدئ إلى آخر إلا بعد أن يكون قد مهد لهذا الإنتقال تمهيدا كافيا
☼ الاستعانة بالسبورة وبيان تسلسل العرض والتسجيل المنظم للمفاهيم الأساسية للموضوع على أن يراه المستمع كاملا ، وكذلك الرسوم التوضيحية وقائمة بالألفاظ والتعبيرات العلمية الجديدة إلى غير ذلك من المعينات على الفهم والإيضاح
☼ ألا يتردد المعلم ( المحاضر ) في التوقف عن متابعة المحاضرة إذا رأى ملامح الحيرة أو عدم الفهم على أوجه المستمعين فيتوقف ليسأل ويناقش ويوضح إلى انتزول الصعوبة ويتضح الغموض
☼ استخدام الوسائل السمعية والبصرية في المحاضرات يساعد على تعويض بعض نواحي القصور في اللغة كوسيلة لتكوين المدركات ( المحسوسات ) والصور الذهنية ولذلك فللمصورات والشفافيات والعروض العملية والنماذج والمجسمات وغيرها من الوسائل التعليمية أهميتها اثناء المحاضرة
☼ توفير جو الإرتياح في المحاضرة يشيع البهجة في نفوس المستمعين ويجعلهم أكثر تقبلا ويجعل المواقف التعليمية أجود توصيلا للتعليم والتعلم
في دولة الكويت لا تفي طريقة المحاضرة باهداف تدريس العلوم حيث تؤكد الأهداف على الإهتمام بالجانب العملي في تدريس العلوم حتى يبقى نمو جانب النفس حركي مع جوانب النمو الأخرى المطلوبة في المتعلم وتؤكد كذلك بالإهتمام بالإختبارات العملية ومتابعة مهارات التداول والتعرف مبكرا من مراحل التعليم الأولى .
ثانيا : الطريقة التي يشارك فيها التلميذ معلمه بعض المسئولية
طريقة المناقشة ( الحوار ) كأحد طرائق التدريس :
1.الخطوات الصحيحة لنجاح اسلوب المناقشة
2.خواص اسئلة المناقشة
3.مميزات طريقة المناقشة
4.عيوب طريقة المناقشة
5.مقترحات لتحسين طريقة المناقشة
6.الاعتبارات الواجب مراعاتها عند استخدام طريقة المناقشة
7.واقع الخبرة الميدانية
أولا:الخطوات الصحيحة لنجاح اسلوب المناقشة :
1.التعرف على الخبرات المعرفية السابقة للطلاب كاساس للمناقشة
2.اثارة اهتمام الطلبة بموضوع الدرس
3.التوجيه للبحث عن مشكلة وتفسير البيانات والنتائج وذلك بطرح الأسئلة التفسيرية ومناقشتها
4.وقوف المعلم على مدى تتبع الطلاب لنقاط الدرس وذلك بطرح الأسئلة للتأكد
ثانيا : خواص اسئلة المناقشة :
يجب أن تدور الأسئلة حول ما يلي :
1.حقائق سبق للطلاب تعلمها
2.حول مشكلات نحو حلها
3.تتحدى تفكير الطلاب شريطة أن تكون في مستواهم العقلي
4.تتضمن اسئلة للرأي الحر
مميزات طريقة المناقشة :
1.الطالب محور العملية التعليمية
2.مفيدة للعلم بـ Feed back كأساس للتعلم
3.اثارة اهتمام الطلبة بموضوع الدرس
4.تعتمد اسلوب الفهم وليس الحفظ والاستظهار
5.تقيس مستويات عقلية اعلى مستوى التذكر
6.تقر الفروق الفردية لإعتمادها الجوانب النفس حركية والمعرفية والوجدانية
7.يعتمد اسلوب التطبيق العملي لزيادة فهم الطلاب
عيوب طريقة المناقشة :
1.قد تسبب الفوضى
2.لا تعطي للمدرس الفرصة لإجراء بعض التطبيقات العملية لضيق الوقت وانشغال المدرس بالرد على الإجابة على أسئلة الطلاب
3.مناقشات فرعية تخرج المعلم والطلاب عن موضوع الدرس
4.قد يوزع المعلم أسئلته دون تخطيط ويوزع الأسئلة توزيع غير عادل
مقترحات لتحسين طريقة المناقشة :
1.تحديد وقت معين لسئلة الطلاب وتقديم اجابات مختصرة نموذجية
2.يدرك المعلم كيف ومتى يسأل الطلاب
3.ضبط المعلم سلوكيات الطلاب
4.طرح أسئلة متنوعة تناسب مستوياتهم التعليمية
5.المشكلات العلمية مناسبة لمستوى قدرات الطلاب
6.يصاحبها وسائل لإيضاح وتجارب حتى لا تعتمد على الناحية اللفظية فقط
الاعتبارات الواجب مراعاتها عند استخدام طريقة المناقشة :
1.توجيه السؤال لجميع الطلاب دون طالب والاهتمام بجميع الطلاب
2.الاهتمام بالصياغة الدقيقة للأسئلة لا تحتمل أكثر من إجابة
3.عدم الاستهزاء بالإجابات الخاطئة للطلاب
4.الاستعانة بالوسائل التعليمية الخاصة بموضوع الدرس لزيادة فهم الطلاب وخاصة التجارب العملية
5.يفضل استخدام الأسئلة التي تحتاج إلى اجابة مفتوحة و تشجع الطلاب على التفكير وربط المفاهيم المتعلقة بالموضوع
يوسف علي محمود- المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 10/05/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى