معوقات التعلم التعاونى داخل قاعات الدرس
صفحة 1 من اصل 1
معوقات التعلم التعاونى داخل قاعات الدرس
عند تردد المعلم مع طلابه إلى مركز مصادر التعلم قد تشاهد بعض المظاهر الخاطئة ومنها :_
1ـ العرض التلقائي من قبل المعلم .
2ـ التوزيع الشكلي لا العملي للمجموعات داخل المركز من خلال عدم تفعيل مهام المجموعات وتوزيع الأعمال عليها
3ـ العرض المباشر للبرامج الموجودة دون استفادة فردية من قبل الطلاب أو تعليق من المعلم .
4ـ الضوضاء وعدم القدرة على ضبط المجموعات سلوكياً .
5 ـ عدم وجود مصادر متنوعة تساعد على عمل المجموعات
هنا وقفة أرجو ألا تصاب بالإحباط أو الشعور بعدم النجاح فطبيعة العمل في مراكز مصادر التعلم مفتوحة لجميع التخصصات ولجميع المعلمين ومن الصعب جداً إتقان الجميع ومعرفتهم التامة بإداوار الدرس التعاوني وطبيعته بين يوم وليلة فالمسألة تراكمية بالنسبة للمعلم والطالب فكلاهما لم يخض غمار هذه التجربة
ولكن تصحيح هذه الممارسات أولا بأول عن طريق نشرة مبسطة عن طبيعة الحصة داخل المركز أو زيارة متبادلة بين معلم متقن لهذه الطريقة ومعلم لايزال في بداية الطريق وحبذا لو تكون بشكل غير مباشر كأن يجلس المعلم الزائر في قاعة التعلم الذاتي ويتابع عن كثب خلية الطلاب المنتشرة داخل المركز بحثاً عن مصدر أو معلومة أو أن يكون الإعداد في بداية زيارات المعلم للمركز بشكل تعاوني بينك وبينه كي يصل في نهاية المطاف إلى تطبيق عملي للبرنامج المشترك والذي تم إعداده بالتعاون معك أو وضع بدلائل للممارسات الخاطئة التي وقع فيها ومنها عدم تنسيق المجموعات من خلال تسيق تعاوني بينك وبين المعلم لكيفية تقسيم المجموعات وعمل كل مجموعة كتابياً ومنها أيضاً العرض للبرامج بشكل مباشر من خلال وضع بديل لها إما بشرائح تعليمية أو أسئلة إثرائية في بداية الدرس تكون نقطة الإنطلاق نحو البحث عن المعلومة وكيفية تحصيلها
(هبةحسن احمد - رابعةتاريخ )
1ـ العرض التلقائي من قبل المعلم .
2ـ التوزيع الشكلي لا العملي للمجموعات داخل المركز من خلال عدم تفعيل مهام المجموعات وتوزيع الأعمال عليها
3ـ العرض المباشر للبرامج الموجودة دون استفادة فردية من قبل الطلاب أو تعليق من المعلم .
4ـ الضوضاء وعدم القدرة على ضبط المجموعات سلوكياً .
5 ـ عدم وجود مصادر متنوعة تساعد على عمل المجموعات
هنا وقفة أرجو ألا تصاب بالإحباط أو الشعور بعدم النجاح فطبيعة العمل في مراكز مصادر التعلم مفتوحة لجميع التخصصات ولجميع المعلمين ومن الصعب جداً إتقان الجميع ومعرفتهم التامة بإداوار الدرس التعاوني وطبيعته بين يوم وليلة فالمسألة تراكمية بالنسبة للمعلم والطالب فكلاهما لم يخض غمار هذه التجربة
ولكن تصحيح هذه الممارسات أولا بأول عن طريق نشرة مبسطة عن طبيعة الحصة داخل المركز أو زيارة متبادلة بين معلم متقن لهذه الطريقة ومعلم لايزال في بداية الطريق وحبذا لو تكون بشكل غير مباشر كأن يجلس المعلم الزائر في قاعة التعلم الذاتي ويتابع عن كثب خلية الطلاب المنتشرة داخل المركز بحثاً عن مصدر أو معلومة أو أن يكون الإعداد في بداية زيارات المعلم للمركز بشكل تعاوني بينك وبينه كي يصل في نهاية المطاف إلى تطبيق عملي للبرنامج المشترك والذي تم إعداده بالتعاون معك أو وضع بدلائل للممارسات الخاطئة التي وقع فيها ومنها عدم تنسيق المجموعات من خلال تسيق تعاوني بينك وبين المعلم لكيفية تقسيم المجموعات وعمل كل مجموعة كتابياً ومنها أيضاً العرض للبرامج بشكل مباشر من خلال وضع بديل لها إما بشرائح تعليمية أو أسئلة إثرائية في بداية الدرس تكون نقطة الإنطلاق نحو البحث عن المعلومة وكيفية تحصيلها
(هبةحسن احمد - رابعةتاريخ )
هبةحسن احمد - رابعةتاريخ- المساهمات : 25
تاريخ التسجيل : 10/03/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى